81.408 Unterschriften
Der Petition wurde teilweise entsprochen
Petition richtet sich an: الحكومة الإتحادية النمساوية
المشروع الناجح " التكوين والتذريب لطالبي اللجوء في المهن التي تعاني من خصاص في اليد العاملة" قد أصبح اليوم في خطر. حاليا نلاحظ أن عدد ملفّات طالبي حق اللجوء التي تمّ رفضها في تزايد مرتفع، هذه القرارات السلبية تهمّ حتى الأشخاص المشاركون في دورات التكوين والتذريب، والذين هم بدورهم قد أصبحوا معرضون للطرد خارج البلد. لقد تمّ القيام بأوّل عملية طرد خارج النمسا مباشرة من مكان ورشة التكوين. هذه الإجراءات لها انعكاسات سلبية بالنسبة للأشخاص المعنيون بالأمر وكذلك بالنسبة لورشات التكوين. ولهذا نطالب الحكومة الإتحادية بوقف اجراءات طرد الأشخاص المشاركون والموجودون في ورشات التكوين والتذريب
Begründung
- إنّ أكبر فرصة الإندماج هي ادماج طالبي اللجوء في سوق العمل. هذه فرصة مهمّة ليس فقط للأشخاص المعنيون بالآمر، وإنّما كذلك بالنسبة للشركات وأصحاب العمل وكذلك لمجتمعنا ككل. من أهمّ فرص العمل الضئيلة المتاحة والممكنة بالنسبة لطالبي اللجوء هو الحصول على فرصة التكوين والتذريب في ميدان المهن التي تعاني من خصاص في اليد العاملة، خصوصا وأنّ أرباب العمل يجدون صعوبات جمّة في الحصول على بد عاملة مذربة. فرصة التكوين بالنسبة لطالبي اللجوء هي فرصة ثمينة, والتي لا يمكن أن تضيع منّا .
- يوسف هادر
ترحيل طالبي اللوجوء الذين يتابعون التكوين والتذريب في مجال مهني معيّن، والذي يعاني من خصاص حاد في اليد العاملة، ليس مشكوك فيه من الجانب الإنساني فحسب، بل هو هراء اقتصادي - بالنسبة للأشخاص الذين يرغبون في الإندماج، وبالنسبة لأرباب العمل والشركات التي تمنح فرص التكوين لطالبي اللجوء، ولنا جميعا حيث كل واحد منّا يتمنّى ويرغب في الحصول على خدمات جيّدة سواء في المفاهي ودور الضيافة أو عند الحلاّق أو في ورشة اصلاح السيّارات .
Link zur Petition
Abrisszettel mit QR Code
herunterladen (PDF)Angaben zur Petition
Petition gestartet:
24.01.2018
Petition endet:
30.06.2020
Region:
Österreich
Kategorie:
Migration
Diese Petition wurde in folgende Sprachen übersetzt
Debatte
Noch kein CONTRA Argument.